نتائج البحث: الثقافة العالمة
لا توجد جماعة من دون ثقافة تستبطن الأفراد والجماعات أنماطها بشكل لا واع، وكل ثقافة يلعب في تشكلها المحيط الذي يعيش فيه الناس، ويتبيّن مدى التقارب مع المحيط في دولة قطر انطلاقًا من محيطها العربي.
تحول الاهتمام مع ظهور مركز برمنغهام من نقد النَّص إلى نقد الخطاب، بل إن هوغارت، أول رئيس لمركز برمنغهام، أشار بوضوح إلى مصادرهم النظرية، محددًا إياها بثلاثة مصادر، هي تاريخية وفلسفية أولًا، ثم سوسيولوجية، وأخيرًا أدبية نقدية.
ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشرة من المهرجان الدولي للشريط الوثائقي أقام المخرج والأستاذ الجامعي الكندي جونثان ترامبلاي ورشة ماستر كلاس عن المونتاج وتصحيح الألوان. وحضر الورشة عشرات طلبة الفن السابع.
إن ما يدعونا إلى إعادة قراءة ريموند ويليامز هو أثره التاريخي في عالم الأفكار، خاصة وأنه يُعَدُّ واحدًا من أهم المنظرين لحقل الدراسات الثقافية، ليس في بريطانيا بلده فحسب، وإنما في سيرورة الفكر الإنساني الكونيّ، وفي تاريخ الماركسية الأوروبية.
رواية "موت مختلف" للروائي المغربي محمد برادة تدخل ضمن خانة الروايات "المثقفة" و"العالمة"، إذ تسعى إلى احتياز رؤى وتصوّرات متعدّدة، ما يتطلب قراءة النّص الروائي قراءة قادرة على خلخلة الأعراف التقليدية السائدة في القراءة والتأويل.
تكريمًا للدكتور فيصل دراج صدر مؤخرًا عن الدار الأهلية للنشر في عمان كتاب "حارس الحكايات". ويضم الكتاب التكريمي شهادات ودراسات ومراجعات لكتب درّاج وأفكاره وإسهاماته في النقد والفكر ونظرية الرواية. فيما يلي شهادتي حول إسهاماته النقدية والنظرية والفكرية.
نشطاء الأمازيغية من المغرَّرِ بهم من طرف الغلاة والريعيين دأبوا على تقديم العرب كغزاةٍ محتلين سفاحين وغصابين سائبين في الديار البربرية، بينما الواقع المعترف به عند المؤرخين، مسلمين ومستشرقين، هو أن العرب القليلي الأعداد لم يدخلوا بلدان المغرب بصفتهم عربًا.
تواصل د. شهلا العجيلي، الروائية والناقدة والجامعية، مشروعها الثقافي، وهذه المرة بإصدار كتاب نقدي جديد بعنوان "الهويّة الجماليّة للرواية العربيّة.. رؤية ما بعد استعماريّة". صدر هذا الكتاب عن منشورات ضفاف بيروت، ومجاز عمّان، والاختلاف الجزائر، ويقع في 250 صفحة.
قد يكون الحديث عن "الحيز الوجداني" ـ غير المنظور ـ الذي شغلته الخمور في الثقافة العربية لا يزال مثيرًا لغضب البعض، على الرغم من أن الأجداد كانوا يفعلون ذلك، ويحكون عنه بمنتهى الأريحية والبساطة
قبل شهر آذار/مارس من عام 2011 كانت هناك حروب شخصيّة وخصومات بين بعض الكتاب السوريين، وهذه الحالة طبيعيّة لأسباب عديدة، منها الاشتغال في حقلي الكتاب والكتابة والدعوات إلى المهرجانات أو نيل الجوائز.